alalamiyanews.com

Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here

ملعب مولاي عبد الله بالرباط: رمز حضري ذكي يستعد لكأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030

0 Shares
10 / 100 نتيجة تحسين محركات البحث

العالمية نيوز / حليمة ابراهيم امزال

يواصل ملعب مولاي عبد الله في العاصمة الرباط تحوله ليصبح أكثر من مجرد منشأة رياضية، بل رمزًا حضريًا ذكيًا يعكس طموح المغرب في تطوير البنية التحتية وتبني الابتكار التكنولوجي. مع اقتراب استضافة فعاليات عالمية كبرى مثل كأس الأمم الأفريقية 2025 وكأس العالم 2030، يبرز هذا الملعب كواحد من أهم المشاريع الرياضية التي تجمع بين الفخر الوطني والتكنولوجيا المتقدمة. إليك كل ما تحتاج معرفته عن هذا المشروع الطموح!

ملعب مولاي عبد الله: منشأة رياضية بمعايير عالمية

يُعد ملعب مولاي عبد الله واحدًا من أكبر الملاعب في المغرب، حيث تبلغ طاقته الاستيعابية 69,500 متفرج، مما يجعله منصة مثالية لاستضافة الأحداث الرياضية الكبرى. هذه السعة الكبيرة لا تعكس فقط الأهمية الرياضية للملعب، بل تجعله مركزًا لتجمع الجماهير في أجواء حماسية تعزز الفخر الوطني وتدعم الروح الرياضية. سواء كنت مشجعًا لكرة القدم أو زائرًا يبحث عن تجربة فريدة، فإن هذا الملعب سيوفر لك تجربة لا تُنسى.

تقنية متطورة: أرصفة متحركة ذكية لإدارة الحشود

في خطوة رائدة، تم تجهيز ملعب مولاي عبد الله بتقنية حديثة تشمل أربعة أرصفة متحركة أفقية تربط بين الملعب الرئيسي والملعب الأولمبي. هذه الأرصفة، التي تنفذها شركة OTIS المتخصصة في الأنظمات المتحركة والهندسة الذكية، تهدف إلى:

  • تسهيل حركة الجماهير والرياضيين بين المنشآت بسلاسة وسرعة.
  • تعزيز الأمان من خلال تقليل الازدحام وضمان تدفق سلس للحشود.
  • تحسين تجربة الزوار عبر بنية تحتية ذكية تتماشى مع أحدث المعايير العالمية.

هذه التقنية تمثل نقلة نوعية في إدارة الحشود داخل المنشآت الرياضية، مما يجعل الملعب جاهزًا لاستقبال عشرات الآلاف من المشجعين خلال الأحداث الكبرى مثل كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030.

استثمار ضخم لتحسين البنية التحتية الرياضية

بلغت تكلفة تركيب الأرصفة المتحركة 14.3 مليون درهم، مما يعكس حجم الاستثمار الذي يبذله المغرب لتحديث بنيته التحتية الرياضية. هذا المبلغ خُصص لاستيراد وتركيب الأنظمة المتحركة من قبل شركة OTIS، التي تُعتبر رائدة عالميًا في هذا المجال. هذا الاستثمار ليس مجرد تحسين تقني، بل خطوة استراتيجية لتأكيد مكانة المغرب كوجهة رياضية عالمية.

المواصفات التفاصيل
السعة الاستيعابية 69,500 متفرج
التقنية الجديدة 4 أرصفة متحركة أفقية
التكلفة 14.3 مليون درهم
الشركة المنفذة OTIS
الأحداث المستقبلية كأس إفريقيا 2025، كأس العالم 2030

لماذا يُعد ملعب مولاي عبد الله رمزًا للابتكار؟

  • التكنولوجيا الذكية: الأرصفة المتحركة تجعل الملعب نموذجًا للمنشآت الرياضية الحديثة.
  • الاستعداد للأحداث العالمية: جاهزية الملعب لاستضافة بطولات كبرى بمعايير دولية.
  • تعزيز السياحة الرياضية: تحسين تجربة الزوار يجذب المشجعين من داخل وخارج المغرب.

 يمثل ملعب مولاي عبد الله نموذجًا رائدًا للجمع بين الرياضة والتكنولوجيا، مما يعزز مكانة المغرب كقوة رياضية عالمية. هل تخطط لحضور مباريات في هذا الملعب الرائع؟ شارك رأيك في التعليقات، ولا تنسَ مشاركة المقال مع أصدقائك لنشر الوعي حول هذا الإنجاز!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com