alalamiyanews.com

Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here
Click Here

قمة الدوحة الطارئة: تضامن عربي إسلامي صلب أمام عدوان إسرائيل على قطر.. ما هي التوقعات؟

0 Shares
10 / 100 نتيجة تحسين محركات البحث

العالمية نيوز / حليمة ابراهيم أمزال

تحتضن العاصمة القطرية الدوحة اليوم الاثنين 15 سبتمبر 2025، القمة العربية الإسلامية الطارئة، التي تجمع قادة الدول العربية والإسلامية لصياغة رد موحد على العدوان الإسرائيلي الأخير على قطر، الذي استهدف يوم الثلاثاء الماضي (9 سبتمبر) اجتماعًا لوفد تفاوضي من حركة “حماس” في الدوحة، مما أسفر عن قتلى وإصابات، بما في ذلك نجل خليل الحية وأعضاء من الحركة وضابط شرطة قطري. هذه القمة، التي أقرت إقامتها قطر بعد إدانات دولية واسعة، تمثل محطة مفصلية في مواجهة التصعيد الإقليمي. إليك التفاصيل الكاملة عن مشروع البيان الختامي والتوقعات!

مشروع البيان الختامي: إدانة صارخة وتضامن مطلق مع قطر

وفقًا لتقارير إعلامية ومصادر دبلوماسية، يتضمن مشروع البيان الختامي، الذي يضم حوالي 20 بندًا، إدانة صريحة للهجوم الإسرائيلي على الدوحة، معتبرًا إياه “عدوانًا صارخًا وتصعيدًا خطيرًا” يهدد الأمن الإقليمي والوساطة القطرية في غزة. يؤكد البيان وقوف الدول العربية والإسلامية صفًا واحدًا إلى جانب قطر في أي خطوات دفاعية مشروعة، استنادًا إلى ميثاق الأمم المتحدة، ويحذر من أن هذا العدوان يقوض مسار التطبيع مع إسرائيل ويعرقل جهود وقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين.

النقاط الرئيسية للمسودة التفاصيل المتوقعة
الإدانة الصريحة عدوان على سيادة قطر يهدد الاستقرار الإقليمي ويضرب الجهود الدبلوماسية.
التضامن الكامل دعم مطلق لقطر في حماية أمنها، مع رفض أي تبريرات للهجوم.
التهديدات الإسرائيلية تجديد الرفض للتهديدات المتكررة ضد الدول العربية والإسلامية.
دعوة دولية مطالبة المجتمع الدولي بإدانة الانتهاكات ووقفها فورًا.

تحذيرات من خطط إسرائيلية: تهجير وتجويع وتصعيد نووي

يحذر البيان من خطط إسرائيل لفرض واقع جديد في المنطقة، بما في ذلك تهجير الفلسطينيين من أراضي 1967، معتبرًا ذلك جريمة ضد الإنسانية. كما يدين السياسات الإسرائيلية في غزة، مثل الحصار والتجويع، مطالبًا بإدخال المساعدات الإنسانية فورًا، ويرفض أي ضم لأراضٍ فلسطينية كانتهاك للقانون الدولي. بالإضافة إلى ذلك، ينوء باستمرار حيازة إسرائيل للأسلحة النووية كمخاطر جمة على الشرق الأوسط، ويطالب بوقف الاعتداءات على غزة، لبنان، سوريا، وقطر، محذرًا من عواقب الصمت الدولي.

غياب الإجراءات الملموسة: هل تكتفي القمة بالبيانات؟

أشارت وكالة رويترز إلى أن مسودة البيان، التي نوقشت في اجتماع وزراء الخارجية أمس الأحد، لا تتضمن خطوات دبلوماسية أو اقتصادية محددة ضد إسرائيل، واكتفت بالإدانة والتحذير من محاولات تل أبيب فرض واقع جديد. وقد تشهد تعديلات قبل الاعتماد الرسمي، وسط توقعات بمشاركة واسعة من قادة الدول، مع تغطية إعلامية لأكثر من 200 صحفي. هذا يأتي بعد إدانات عالمية، بما في ذلك من الولايات المتحدة، التي أكدت أن الهجوم لا يحقق أهداف إسرائيل أو أمريكا.

لماذا تُعد قمة الدوحة نقطة تحول إقليمية؟

  • تعزيز الأمن الجماعي: إعلان اصطفاف عربي إسلامي كرجل واحد أمام التهديدات المدعومة أمريكيًا.
  • حماية الوساطة: تأكيد دور قطر في غزة، ورفض تقويض الجهود الدبلوماسية.
  • رسالة للعالم: تحذير من التصعيد، مع دعوة للمسؤولية الدولية تجاه الانتهاكات.

 تمثل قمة الدوحة فرصة لرد موحد يحمي السيادة والسلام الإقليمي، رغم الشكوك حول تجاوز البيانات. هل تتوقع إجراءات أقوى؟ شارك رأيك في التعليقات، ولا تنسَ مشاركة المقال لنشر الوعي حول هذا الحدث الحاسم!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Social Media Auto Publish Powered By : XYZScripts.com